(24) كاتباً ومحللاً سياسياً واكاديمياً يدلون بارائهم حول مخططات العدو الصهيوني



كيف يواجه العراق المخططات الصهيونية الساعية لإرباك استقراره؟

المحلل السياسي اثير الشرع : العراق قد يدخل في دوامة الأزمات مجبرا إذ تلوح في الأفق ملامح نشاطات إرهابية على الحدود السورية وقد تكون هذه التحركات إحدى أوراق الضغط لقبول العراق بما يشترطه الرئيس الأميركي ترامب ومحاولته إضعاف قوة العراق.

استاذ العلوم السياسية جاسم الحريري : أبرز ملامح المخطط الصهيوني لاستهداف مواقع أمنية حساسة، ودعم تظاهرات موجهة تطالب بتغيير الحكومة الحالية، إضافة إلى التلاعب برواتب منتسبي القوات الأمنية، بهدف خلق حالة من التصادم بين المؤسسات الرسمية.


المحلل السياسي صباح زنكنة : المرجعية ليست فقط مؤسسة دينية فقهية تُعنى بالأحكام الشرعية فحسب، بل هي قلعة الأمة في الأزمات ومرتكز السيادة الروحية والوطنية، والمرجعية في العراق، كما أثبتت المواقف كانت وما تزال صمّام الأمان في كل مفصل مصيري خطير من الفتوى ضد الاحتلال إلى فتوى الدفاع الكفائي.


الكاتب كندي الزهيري : الإعلام المدعوم خليجيًا وغربيًا يصوّر الحشد على أنه مليشيا خارج القانون،  كما حصل مع الجيش العراقي ، في ٢٠١٢ إلى ٢٠١٤، كان الهدف  تمهيدًا لعزله معنويًا قبل ضربه أمنيًا.


الاعلامية والباحثة زهراء الساعدي : ذلك المخطط يحتاج الى مواجهة اعلامية تتضمن بناء خطاب تعبوي–سياسي–ديني منسق، وإطلاق منابر إلكترونية مقاومة موازية للوسائل المعادية.


الكاتب وليد الطائي : ما يجري اليوم من حملة إعلامية وسياسية منظمة ضد الحشد الشعبي وسلاح المقاومة ليس حدثاً عابراً أو خلافاً سياسياً داخلياً كما يُراد تصويره، بل هو جزء أصيل من مخطط خارجي متكامل الأركان يهدف إلى تجريد العراق من عناصر قوته ومصادر سيادته.


الكاتب والباحث السياسي ناجي الغزي : بمشهد إعلامي مشوّه ومُسيّس وممنهج حتى العظم، تتكالب أكثر من خمسين قناة فضائية على العقل الجمعي العراقي، لتعيد تشكيل وعيه وفق أجندات مشبوهة، تصوغ رأياً عاماً مزيّفاً، وتنفث سموم التشكيك في القوى الوطنية التي لم تكتفِ بحماية الدولة من الانهيار، بل حمت الأرض والعِرض.


المحلل السياسي مجاشع التميمي : المخططات الصهيونية-الأمريكية تُقرأ ضمن مشروع استراتيجي قديم لضرب محور المقاومة وتفكيك الدول المرتبطة به، خاصة بعد فشلهم في إيران وسوريا ولبنان.


استاذ العلوم السياسي عامر الفياض : العراق بحاجة الى السلم المدني القائم على الحق المسلح ، ففي دول الخوف الغربي الامريكي الاوروبي نتلمس بسهولة السلم الناعم الذكي القائم على الباطل المسلح، وهي حاجة تستحق العناء ولكن كيف؟.


المحلل السياسي علي جاسب الموسوي : فصــائل المقــاومة في العراق هي نواة الدولة العادلة، والسلطة الحقيقية، وصاحبة الــسلاح الشرعي، فهي أولى بالدولة، وأقرب إلى الناس، وأصدق من كل السياسيين، وأمضى من كل الجيوش الورقية.


الكاتب احمد الاعرجي : تزايد العمالة الأجنبية في العراق ظاهرة تحتاج إلى تقييم هادئ وعقلاني خاصة حين يتم استقدام آلاف الأشخاص تحت عناوين ثقافية أو فنية دون رقابة أمنية أو مراجعة جدوى.


المحلل السياسي مفيد السعيدي : العدو يطلق بالونات اختبار هي اعلامية ويرون مدى التعاطي معها ووفق مخرجاتها يكون الهجوم اليوم قانون هيكلية الحشد والسلاح اذا استسلم العراق لذلك فستقوى وتزداد طلباتهم وان بددت يناورون.


الكاتب والصحفي صلاح الزبيدي : ذلك المخطط هو جزء من استراتيجية أمريكية–صهيونية عابرة للحدود، تسعى لضرب محور المقاومة من الداخل عبر أدوات محلية وخارجية، تسبقها حرب نفسية وإعلامية لتهيئة الأرضية للفوضى.


الكاتب عدنان جواد : المخطط ينفذ بذكاء ودهاء وعمالة البعض، وللحفاظ على ما تحقق في العراق التمسك بالحشد وسلاحه، وعلى الكتل الشيعية التي تصرف المليارات من اجل الدعاية الانتخابية، ان تهتم بشعبها وتحاول الحصول على اسلحة وانظمة دفاع جوي شرقية.


يؤكد المحلل السياسي حافظ ال بشارة :  المقاومة خدمة مجانية أو مدفوعة الثمن للعدو، فالعدو لا يحتاج إلى كثير جهد في الحرب النفسية والإعلامية، حين يتكفل بعض الأقلام والوجوه المنافقة بتشويه صورة المقاومة من الداخل.


ويقول الكاتب اياد الامارة انه "ثمة شعور ثقيل يخيم على أجواء العراق والمنطقة بأسرها ليس الأمر مجرّد تشاؤم عابر أو تحذير إعلامي متكرر من الأزمات، بل هناك مؤشرات حقيقية تُـنذر بأننا مقبلون على أيّـام مشؤومة قد تقلب الموازين، وتُـغير الكثير من المسارات التي ظنّ البعض أنها استقرت".


المحلل السياسي محمد فخري المولى : هناك رسالة واضحة المعالم والتفاصيل الى العام الجديد ستكون هناك تغيرات كبيرة وسيتم اللعب على الاوراق كثيرة ومنها الضغط الشعبي وما يحدث الان من تفاقم ازمة الرواتب بين المركز والاقليم والصادرات النفطية لنكون امام الجزء الاهم الدولار وتصدير النفط.


المحلل السياسي ماجد الشويلي : الاستكبار العالمي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية بعد عدوانه على ايران وصل الى نقطة اللا عودة واستحال عليه التراجع بعدها ومعاودة العدوان على الجمهورية الاسلامية ماهي الا مسألة وقت.

الكاتب رأفت الياسر : بعض الأطراف السياسية ذات الصبغة الدينية تضن أنها قادرة على استثمار نقمة أمريكا و”إسرائيل” على الحشد والفصائل، لتصفية خصومها وفرض هيمنتها المنفردة على إدارة العراق بالشراكة مع قوى داخلية أخرى.

المحلل السياسي احمد المياحي : عامل الحذر واجب بل ضرورة قصوى اذا ما علمنا أن هناك عملية تفتيت ممنهجة تعمل عليها تركيا ودول الخليج لتلك الفصائل يمكن أن يستثمرها العراق لصالحه ويعمل على أضعافها.

الاعلامي حسن كريم راضي: أننا في العراق لا نملك ما يمكننا من مواجهة القدرات الصهيونية لا كمؤوسسات عسكرية ولا كقوة عقائدية فصائلية، فالحرب تجري في السماء وخارج الغلاف الجوي وليس على الأرض .

المحلل السياسي د.هيثم الخزعلي : العراق خصوصا المدن المقدسة هي الهدف الرئيسي للكيان الصهيوني وداعميه مع حلفائه من الدول العربية السنية وربما سيكون هناك تحالف بالإضافة لتركيا العضو في الناتو.

المحلل السياسي د.كاظم جابر : نحتاج في هذه المرحلة إلى مراعاة العدالة في توزيع الدخول بين مكونات قوة العمل في القطاع الحكومي ومحاولة التقليل من الفساد في مؤسسات الدولة والضرب بيد من حديد على كل من يحاول أضعاف الجبهة الداخلية والتماسك المجتمعي سواء من خلال اداء الكتل والاحزاب في الاداء التنفيذي او التشريعي.

مدير مركز الاتحاد ورئيس الرابطة الدولية فرع العراق محمود الهاشمي : الحديث عن مخطط امريكي صهيوني قد يسبق الانتخابات اصبح جزءً من يوميات العراقيين بمختلف شرائحهم وتوجهاتهم وكأنّ الامر  "مسلّمَة" وقدر واقع  به اليوم او في الغد.

إرسال تعليق

أحدث أقدم